الحزبية الغالية ( السوس الذي يفرق المسلــمين عموماً ويمزق الدعاة و المصلحين خصوصاً ) | أيوب أبو العباس
الحزبية الغالية ( السوس الذي يفرق المسلــمين عموماً ويمزق الدعاة و المصلحين خصوصاً ) | أيوب أبو العباس
“الحزبية الغالية ( السوس الذي يفرق المسلــمين عموماً ويمزق الدعاة و المصلحين خصوصاً ) | أيوب أبو العباس” by أيوب أبو العباس is a thought-provoking exploration of ‘الحزبية، غلاة التبديع، غلاة التكفير ، المداخلة، الحدادية’. Published in 2023, this literary work is a testament to the author’s dedication to advancing knowledge in their field. The book is housed in the booksbylanguage_arabic,booksbylanguage,fav-skurbatov collection, and its significance is underscored by its 2023-03-15T16:49:32Z publication date. Written in ara, it stands as a valuable contribution to the realm of literature. The has played a crucial role in shaping the narrative, making this book an essential resource for enthusiasts and researchers alike. Its unique 20230315_20230315_1645 sets it apart as a distinctive work in the realm of الحزبية، غلاة التبديع، غلاة التكفير ، المداخلة، الحدادية. Updated on 2023-03-15T16:49:32Z,2023-04-14T23:55:20Z, this book continues to be a source of inspiration and knowledge for readers worldwide.
الحزبية الغالية ( السوس الذي يفرق المسلــمين عموماً ويمزق الدعاة و المصلحين خصوصاً ) | أيوب أبو العباس
Buy From Store
[adinserter name=”Block 2″]
Details Of The Book :
- Book Name : الحزبية الغالية ( السوس الذي يفرق المسلــمين عموماً ويمزق الدعاة و المصلحين خصوصاً ) | أيوب أبو العباس
- Creator Name :أيوب أبو العباس
- Topics : الحزبية، غلاة التبديع، غلاة التكفير ، المداخلة، الحدادية
- Collection : booksbylanguage_arabic,booksbylanguage,fav-skurbatov
- Language : ara
- File Type : PDF
- File Size : 5423256 file size calclude in Byte Clik To See size of the file
Description :
translator Afrikaans Albanian – shqipe Arabic – العربية Armenian – Հայերէն Azerbaijani – azərbaycanca Basque – euskara Belarusian – беларуская Bengali – বাংলা Bulgarian – български Catalan – català Chinese – 中文（简体中文） Chinese – 中文 (繁體中文) Croatian – hrvatski Czech – čeština Danish – dansk Dutch – Nederlands English Esperanto – esperanto Estonian – eesti Filipino Finnish – suomi French – français Galician – galego Georgian – ქართული German – Deutsch Greek – Ελληνικά Gujarati – ગુજરાતી Haitian Creole – kreyòl ayisyen Hebrew – עברית Hindi – हिन्दी Hungarian – magyar Icelandic – íslenska Indonesian – Bahasa Indonesia Irish – Gaeilge Italian – italiano Japanese – 日本語 Kannada – ಕನ್ನಡ Korean – 한국어 Latin – Lingua Latina Latvian – latviešu Lithuanian – lietuvių Macedonian – македонски Malay – Bahasa Melayu Maltese – Malti Norwegian – norsk Persian – فارسی Polish – polski Portuguese – português Romanian – română Russian – русский Serbian – Српски Slovak – slovenčina Slovenian – slovenščina Spanish – español Swahili – Kiswahili Swedish – svenska Tamil – தமிழ் Telugu – తెలుగు Thai – ไทย Turkish – Türkçe Ukrainian – українська Urdu – اردو Vietnamese – Tiếng Việt Welsh – Cymraeg Yiddish – יידיש Double-click Select to translate • الحمد لله رب العالمين وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ثم أما بعد: فلا يخفى على شريف علم الجميع أن الحزبية لا تُنشئ إلا حزبية مثلها أو أكثر منها غلوا وتطرفاً، وأن مفهوم التحزب يختلف بحسب ماهية ومصلحة المتحزب وغايته من هذا التكتل الجامع الذي يتجسد إما في تقديس أو تعظيم: ” قول، شخص، نسبة، كلام، اجتهاد، أو تقليد لمعين في كل الأمور الشرعية … ” وهذه الأمور سبق وبينتها بالتفصيل المطول في رسالتي ” الأسماء و الأحكام بين تجاوز الغلاة و تساهل المميعة و وسطية أهل السنة و الجماعة ” أما من جهة المصلحة فيختلف الأمر بحسب الفرد، فقد تكون الغاية: ” تحصيل المال، نصرة فصيل معين على حساب فصيل، التعاطف، الحمية حمية الجاهلية، إبراز الذات … ” فيربط المتحزب بين التدين الذي يجعله عباءةً يرتديها وجلباباً يلبسه حتى يجد في صفه المتعاطف الجاهل والمغالي الواضح والخانع الجبان، فيبرر كل مظهر من مظاهر الحزبية بنكهة قال الله وقال رسوله و الغيرة على السلفية، حتى يَظهر أنه الداعية المناضل الناصر للقضية الفلانية، ويربط بين غايته التي يرجوا تحصيلها من هذه الحرب التي ليست لله بجلباب التدين وغايته في الحقيقة هي الدنيا بجميع مقوماتها التي ذكرتها إما بشيئ ظاهر ملموس أو غير ظاهر معنوي، ولذلك تجد من يتبنى هذه الأفكار والمناهج في التعامل مع الناس والأحداث التي يعيشها أو يصله خبر ما عنها، يتبنى عند النظر فيها أسْفهَ الحجج ليشن أثقل الردود كانت للدفاع أو للهجوم وذلك بالجمع بين ماهية التقديس وماهية المصلحة، وأسباب كل هذا تأتي من إنخرام الولاء والبراء عند الفرد، وانخرام الإيمان في القلب، وربطه بالتقديس ومقوماته، وإن كان أنذل و أفجر الناس ربط الشرع بالمسألة، فأخرج ما عنده من غلٍ “لغير الله بالله بُغية ما عند غير الله بالله” يضحك على كل الأطراف بزعمه، والله يراه ويسمعه والله المستعان.
[adinserter name=”Block 1″]
[adinserter name=”Block 1″]
